ابن صديقتي اصبح رجل حقيقي_قصة مصرية ساخنة
بدأت هذه القصة قبل عامين تقريبًا، كنت في العمل. في أحد الأيام، اتصلت بي صديقة في العمل وسألتني إن كان بإمكان ابنها، البالغ من العمر 18 عامًا، البقاء في منزلي لبضعة أيام أثناء غيابهم. سألتها لماذا لا يستطيع البقاء بمفرده؟ قالت لي إنه ليس لديه الكثير من الأصدقاء ولا يحب أن يكون وحيدًا. فقلتُ: لا بأس. أوصلوه إلى منزلي حوالي الساعة الخامسة.
بدا شابًا حزينًا جدًا. بعد أن أعددتُ العشاء وجلسنا، بدأتُ أتحدث معه. سألته لماذا يبدو حزينًا طوال الوقت؟ أخبرني أنه ليس لديه الكثير من الأصدقاء، وأن الفتيات لا يُعجبن به، بل يضحكن عليه فقط. وكان أيضًا الشاب الوحيد غير المُتزوج في الثامنة عشرة من عمره في المدرسة.
بعد العشاء، ساعدني في التنظيف، كان شابًا رائعًا. ثم دخل إلى غرفتي الإضافية لمشاهدة التلفاز. بعد قليل، مررتُ بالغرفة، وكان الباب عبارة عن جرة، ولاحظتُ أنه كان يلعب بنفسه.
لم أدخل، لم أُرِد إحراجه. وقفتُ هناك وراقبته قليلًا، كان وسيمًا جدًا. بعد دقائق، دخلتُ الحمام لأستحم. تركتُ الباب مفتوحًا كعادتي، دون أن أُفكّر. لاحظتُ أنه كان يقف عند الباب يُراقبني وأنا أستحم ويلعب مع نفسه. عندما ابتعد عن باب الحمام، خرجتُ من الحمام وارتديتُ رداء الاستحمام.
خطرت لي فكرة رائعة. خرجتُ إلى الغرفة الأخرى وطلبتُ منه الجلوس. أخبرته أنني أنام نومًا عميقًا ولا شيء يوقظني. ثم طلبتُ منه إذا احتاج أي شيء أن يدخل غرفتي ويحاول إيقاظي، وإن لم أستيقظ فليأخذ ما يحتاجه. بعد ذلك بقليل، ذهبتُ إلى الفراش. تعمدتُ البقاء عاريًا وتركتُ باب غرفتي مفتوحًا ومصباح الليل مضاءً. بعد دقائق، مرّ بغرفتي ورآني مستلقيًا على السرير عاريًا وواقفًا هناك.
دخل غرفتي ببطء وبدأ يفرك فخذيّ الداخليتين ومؤخرتي. كنت مستيقظة تمامًا ووجهي في الوسادة وساقاي مفتوحتان على مصراعيهما. ثم بدأ يفرك مهبلي الذي حلقته للتو في الحمام. لم أكن أتحرك على الإطلاق. ثم تسلق بين ساقيّ وبدأ يلعق مهبلي وفتحة شرجي. لا أستطيع وصف مدى روعة ذلك الشعور. بينما كنت مستلقية هناك، كنت آمل أن يكون شجاعًا بما يكفي ليضع قضيبه بداخلي. لكنه بقي بين ساقيّ يلعق ويضع لسانه بداخلي.
كنتُ بحاجةٍ إلى أن أتحرك، فطلبتُ منه أن يضع قضيبه في فمي. لم أكن أتحرك، فأخذ يتعمق أكثر فأكثر في فمي. بدأتُ أُغلق فمي ببطء حول قضيبه. مدّ يده للخلف ووضع يديه بين ساقيّ وبدأ يلعب بمهبلي. لم أفتح عينيّ قط، فقط تركته يظن أنني نائمة... ثم دخل في فمي وابتلعته.
ما زلتُ لم أفتح عينيّ ولم أُخبره أنني مستيقظة. بقي في فمي بضع دقائق حتى فرغت كل قطرة. ثم أخرجها ببطء، وفتحتُ عينيّ. كان مُنهكًا، فطلبتُ منه أن يستلقي على ظهره.
كنتُ لا أزال مستلقيةً على بطني وساقاي مفتوحتان. زحف بين ساقيّ وبدأ يلعق مهبلي ومؤخرتي كما فعل الليلة الماضية. شعرتُ بشعورٍ رائعٍ وهو يدخل ويخرج لسانه من فتحة شرجي ومهبلي. لم أكن أتحرك إطلاقًا مع أنه كان يُشعرني بالنشوة. ثم صعد فوقي ووضع قضيبه في مهبلي وبدأ يُحركه للداخل والخارج بعمقٍ وقوةٍ أكبر مع كل لمسة. كان شعورًا رائعًا، وكنتُ أحاول جاهدةً ألا أتحرك أو أُصدر أي صوت. كنتُ أفكر في نفسي أنه لم يعد عذراء.
كان يمسك بزمام الأمور ويستمتع بها، أعتقد أنني حوّلته إلى رجل حقيقي تلك الليلة. مارس معي الجنس بقوة، وخنقني، وهو يصفني بالعاهرة في الوقت نفسه. كنت أتأوه بصوت عالٍ، وبعد عشر دقائق من الجنس، اجتمعنا. كان الأمر شديدًا، وبعد ذلك عاد إلى غرفته ونام. يا له من شاب رائع!